تقف أم بدر عاجزة عن توفير ملابس العيد لأطفالها الستة، للعام الثالث على التوالي، في ظل بقاء والدهم خلف القضبان، لعجزه عن سداد ديونه التي لا تزيد على 45 ألف ريال، اقترضها من أجل الإنفاق على صغاره، وتدبير مستلزماتهم الأساسية.
وقالت أم بدر: «أتألم كثيرا، لعجزي عن توفير حياة كريمة لصغاري طوال العام، ويزداد الألم والمعاناة، كلما حل شهر رمضان، وجاء العيد، إذ لا أستطيع أن أوفر لهم، الملابس ومستلزماتهم، كبقية الأطفال، فأفضل أن أغلق عليهم المنزل، وأمنعهم من الخروج، حتى لا يراهم أحد وهم في ذلك الوضع»، متمنية أن تخرج من الحلقة المفرغة من المعاناة التي تعيشها، بمساعدتها في إطلاق سراح زوجها، ليسهم معها في تربية صغارها.
وقالت أم بدر: «أتألم كثيرا، لعجزي عن توفير حياة كريمة لصغاري طوال العام، ويزداد الألم والمعاناة، كلما حل شهر رمضان، وجاء العيد، إذ لا أستطيع أن أوفر لهم، الملابس ومستلزماتهم، كبقية الأطفال، فأفضل أن أغلق عليهم المنزل، وأمنعهم من الخروج، حتى لا يراهم أحد وهم في ذلك الوضع»، متمنية أن تخرج من الحلقة المفرغة من المعاناة التي تعيشها، بمساعدتها في إطلاق سراح زوجها، ليسهم معها في تربية صغارها.